مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية تأسست هذه المؤسسة في 7/2/1997م ، بمرسوم من صاحب السمو الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم ، ويدير المؤسسة مجلس أمناء يتولى شؤون تصريف أمورها واتخاذ ما يراه مناسبا من القرارات ، وتعني المؤسسة بالعمل الخيري والإنساني في مساعدة الفقراء والمحتاجين والأرامل .
أهداف المؤسسة : 1. الحث على العمل الخيري والعمل الإنساني .
2. مساعدة الفقراء والأيتام والمحتاجين والأرامل من المواطنين وغير المواطنين .
3. المساهمة في إنشاء ودعم المساجد والمراكز الثقافية الإسلامية والمؤسسات ذات الطابع الخيري والإنساني .
4. المساهمة في إنشاء ودعم المدارس ومعاهد التعليم العام والعالي ومراكز البحث العلمي والمكتبات العامة ومؤسسات التدريب المهني ودعم جهود التأليف والترجمة والنشر .
5. المساهمة في تطوير وتنمية المجتمع بالعمل على تحسين الأوضاع التعليمية والصحية والاقتصادية .
6. تنظيم وتوجيه العمل التطوعي ، وتقوية الصلات بين المؤسسات ومثيلاتها في مجالات التنمية .
7. تقديم المساعدات في جميع أنحاء الدولة للمحتاجين ، وكذلك على المستوى الخارجي للدولة .
أنشطة المؤسسة ومشاريعها : أنشطتها داخل الدولة : 1. قدمت المؤسسة العديد من المساعدات والإعانات في جميع المجالات الصحية والاجتماعية وفي بناء وترميم المساكن ودفع الديات للمحتاجين .
2. أجريت العديد من العمليات الجراحية على نفقة المؤسسة .
3. قامت المؤسسة بكفالة العديد من الأسر الفقيرة في الدولة .
4. تقوم المؤسسة برعاية الأعراس الجماعية .
5. تقوم المؤسسة بتجهيز المختبرات للمدارس .
6. وفرت المؤسسة الحقائب المدرسية للطلبة المحتاجين .
أنشطتها خارج الدولة : 1. إقامة المراكز الثقافية .
2. تنفيذ عدة مشاريع خيرية في كوسوفا .
3. نفذت المؤسسة مشروع كفالة الأيتام من اسر الشهداء .
4. تقديم المساعدات لمتضرري الزلازل .
5. تقديم المساعدات لمتضرري الفيضانات .
6. إنشاء مراكز إسلامية .
7. إغاثة اللاجئين .
8. إغاثة النازحين جراء الحروب .
9. تقديم الإغاثة للشعب الفلسطيني .
مشروعات ثقافية : قامت المؤسسة بطباعة عدد كبير من الكتب التي تشمل كتب الأحاديث مثل : " صحيح البخاري " و" صحيح مسلم " و " فتح الباري " ، والكتب الإسلامية مثل : كتاب " دين الحق " باللغة الإنجليزية وكتاب " كيف تقوي إيمانك " باللغة الألبانية ، وكتاب " طريق المسلم " باللغة الألبانية .
بالإضافة إلى ذلك قامت المؤسسة أيضاً بالتعاون مع شركة : " حرف لتقنية المعلومات " بإصدار عدد من برامج الكمبيوتر الإسلامية .
هيئة آل مكتوم الخيرية بدأت هيئة آل مكتوم الخيرية مشوارها الخيري ، ورحلتها في ميادين العمل الإنساني في عام 1997م ، من خلال المركز الثقافي في دبلن بايرلندا ، والذي كان بمثابة النواة لمسيرة الخير والعطاء التي بدأها سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم ، وامتدت الهيئة في انطلاقتها لتشمل أكثر من ستين بلدا من بلدان العالم الربي والإسلامي والغربي .
وبعد ذلك بسنتين ، وبناءا على تعليمات وتوجيهات سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم ، تقرر أن يتم افتتاح المكتب الرئيسي للهيئة في إمارة دبي وذلك مع نهاية العام 1999م ، حيث تقرر تكوين جهازها الإداري والمالي والذي يتكون من :
ـ الرئيس .
ـ الأمين العام .
ـ مسؤول العلاقات العامة .
ـ السكرتارية .
ـ المالية .
وقد قام الجهاز الإداري بالتعاون مع الجمعيات الخيرية ، المحلية ، والخارجية التي لها خبرة في هذا المجال للاستفادة من خبراتها ، إضافة إلى التعاون مع سفارات دولة الإمارات العربية المتحدة ، وهيئات ومنظمات دولية في الخارج للاستشارة .
أهداف الهيئة تسعى الهيئة غلى تحقيق العمل الخيري والإنساني ، بما يتطلبه ذلك من نشاطات ومشاريع ومنها :
ـ دعم المشاريع الخيرية .
ـ تقديم مساعدات مادية .
ـ إقامة المعارض الخيرية .
ـ العمل في تحقيق التنمية الاجتماعية والصحية والاقتصادية والتعليمية وما يستلزم ذلك في مناطق مختلفة من العالم .
ـ التعاون مع الجمعيات الخيرية ومؤسسات النفع العام داخل الدولة وخارجها .
ـ المساهمة في دعم المؤسسات الخيرية داخل الدولة لتنفيذ مشاريعها وأنشطتها .
أنشطة الهيئة ومشاريعها : يمتد نشاط الهيئة ليغطي الساحة المحلية والعربية والإسلامية والأوربية والغربية ، كما أن نشاط الهيئة متنوع ومتعدد ولا يقتصر على عمل معين ومحدد .
النشاط على المستوى المحلي : ـ تقديم المساعدات المادية للسر المحتاجة من مواطني الدولة .
ـ دعم المشاريع الخيرية ، مثل مشروع الحقيبة المدرسية .
ـ تقديم مساعدات غلى عدة مدارس في دبي تمثلت في توفير أجهزة الحاسب الآلي وأجهزة الكترونية ، ووسائل سمعية وبصرية تعليمية تسهم في تطوير دورها التعليمي والتربوي .
ـ تنظيم بعثات الحج والعمرة .
ـ تقديم عدد من المنح والمساعدات الدراسية لطلبة المدارس .
ـ إقامة المشاريع الخيرية في المجالين التعليمي والصحي .
ـ تقديم مساعدات إلى إدارة الصحة المدرسية في دبي .
ـ تقديم إعانات سنوية ، ودعم المشاريع الخيرية التي تتبناها المراكز والجمعيات الخيرية .
مشاريع الهيئة وأنشطتها على المستوى العربي والإسلامي : ساهمت الهيئة في إقامة وإحياء العديد من المشاريع في العديد من الدول العربية ، ومن هذه المشاريع :
ـ تقديم الدعم لعدة جمعيات داخل فلسطين .
ـ شراء معدات وأجهزة طبية وتزويدها للمستشفيات .
ـ دعم صندوق رعاية الطفولة .
ـ بناء وفرش المساجد .
ـ مساعدة الأسر الفقيرة .
ـ كفالة الأيتام .
ـ تقديم أضاحي العيد .
ـ دعم مشاريع إفطار صائم .
ـ بناء مركز للشلل الدماغي للأطفال .
ـ تقديم جهاز مسارع خطي بقيمة 6 ملايين درهم إلى مستشفى الأمل للسرطان .
ـ تسيير حجاج لأداء فريضة الحج .
ـ المساهمة بدعم مشروع إسلام أون لاين لمدة ثلاث سنوات .
ـ قامت الهيئة بكفالة طلبة في جامعة السلطان إسماعيل بترا الإسلامية .
ـ قامت الهيئة بإنشاء جناح بمستشفى الولادة في أفغانستان .
مشاريع الهيئة وأنشطتها في دول أسيا وشرق أسيا : لقد طالت مشاريع الهيئة دول آسيا وشرق آسيا وشملت دول الهند ، وفيتنام ، والفلبين ، ومنغوليا ، وسيريلانكا ، ونيبال ، وتايلاند ، وتمثلت هذه المشاريع في :
ـ تقديم المساعدات المادية والعينية للجمعيات والمؤسسات الخيرية .
ـ تسيير بعثات الحج .
ـ المساهمة في مشاريع إفطار صائم .
ـ بناء معهد تكنولوجي في الهند .
ـ بناء مسجد في سيريلانكا .
ـ بناء مدرسة وبناء الدور الثاني في الجامعة الإسلامية في نيبال .
مشاريع الهيئة في أستراليا ونيوزلندا : لقد استكملت هيئة آل مكتوم الخيرية موضوع المشاركة مع جامعة أستراليا الوطنية نحو إقامة مركز للدراسات العربية والإسلامية ، كما قامت الهيئة بدعم معرض القدس الذي أقيم في أستراليا ، وفي نيوزلندا قامت الهيئة بشراء أرض لجماعة الوقف الإسلامي للدعوة والتعليم وذلك تمهيدا إنشاء مركز إسلامي هناك .
مشاريع الهيئة في دول أفريقيا : لقد امتدت يد الهيئة الخيرة لتصل إلى أفريقيا لتنظم أضخم المشاريع الخيرية فيها ، وقد شملت دولا عديدة ، وقد شملت هذه المشاريع على العديد من الأنشطة مثل :
ـ بناء وتشييد المدارس .
ـ بناء المساجد .
ـ كفالة الدعاة والمعلمين والأطباء .
ـ تدريب الكوادر .
ـ تأهيل وتشييد المراكز الاجتماعية والإعلامية والإسلامية .
ـ حفر الآبار .
ـ إقامة المراكز النسوية .
ـ حملات الإغاثة الطارئة .
مشاريع الهيئة وأنشطتها في أوربا وأمريكا الشمالية والجنوبية : امتد نشاط الهيئة ليشمل العديد من دول أوربا وأمريكا الشمالية والجنوبية ، وقد شملت نشاطات الهيئة في هذه الدول تقديم المساعدات والدعم في بناء واستكمال المساجد والمنح الدراسية إلى الطلبة المسلمين ، والجمعيات ، والمدارس الإسلامية ، وكفالة الدعاة ، ومشاريع إفطار الصائم ، إضافة إلى مساعدات عينية مثل تقديم المعدات والأجهزة الطبية والإلكترونية للعديد من المراكز والجمعيات والمؤسسات .
ومن أبرز هذه المشاريع : أولا : المركز الثقافي الإسلامي في دبلن في جمهورية ايرلندا ، وهو أول مركز أمر سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم بإنشائه ، ويعتبر معلما إسلاميا حضاريا شامخا في بلاد الغرب ، وهو المركز الأول الذي بدأ به مسيرة الخير ومن أنشطة المركز :
ـ برنامج الدعوة .
ـ برنامج الشبيبة .
ـ البرنامج التعليمي .
ـ برنامج الرعاية الاجتماعية .
ـ المجلس الأوربي للبحوث والإفتاء .
ـ برنامج نشاطات المرأة المسلمة .
ـ برنامج العلاقات العامة .
ثانيا : أهم المشاريع التي أقامتها الهيئة في المملكة المتحدة :
ـ منحة سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم لدراسات بيت المقدس للباحثين الشباب .
ـ تأسيس معهد آل مكتوم للدراسات العربية والإسلامية دندي " اسكتلندا " .
ثالثا : إنشاء مركزا للدراسات العربية والإسلامية في جامغة أوسلو في النرويج .
رابعا : نشاطات أخرى تقوم بها الهيئة في أوربا :
ـ نشر الأئمة وكفالة الدعاة .
ـ مشروع إفطار صائم في رمضان في عدد من المراكز الإسلامية .
ـ طباعة كتب وتراجم إسلامية لعدد من المراكز الإسلامية .
ـ مكافآت حفظ القرآن الكريم وتلاوته .
ـ صيانة وترميم المساجد .
ـ توفير بعثات الحج .
مشاريع الهيئة وأنشطتها في وأمريكا الشمالية والجنوبية : بدأت هيئة آل مكتوم الخيرية بالتفاوض مع كل من جامعتي سندياغو وكنتاكي في الولايات المتحدة الأمريكية بهدف إنشاء مركزين للدراسات العربية والإسلامية في الجامعتين ، وذلك حرصا منها على ترسيخ العلاقات الأخوية بين العالمين العربي والغربي .
بالإضافة إلى تقديم مساعدات إلى المراكز الإسلامية ، وتوفير بعثات للحج ، وذلك في أوتاوا ، كما تقوم الهيئة بتقديم دعم مالي سنوي لمدرسة الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم في المكسيك ، وتقديم دعم سنوي لمعهد التربية الإسلامية في الأرجنتين .
جمعية بيت الخير أنشأت جمعية بيت عام 1989م ، حيث قامت مجموعة من رجال الأعمال بالمبادرة إلى تأسيس جمعية نفع عام ذات أهداف إنسانية وخيرية تختص بالعمل داخل الدولة على أسس إدارية وفنية مبتكرة ، وأشهرت الجمعية بالقرار الوزاري رقم 41 للعام 1989م .
وتسعى الجمعية لإفادة الفئات التالية من مواطني الدولة من خلال المشاريع العديدة التي تقدمها ، ومن هذه الفئات : فئة الفقراء ، وفئة الأرامل ، وفئة المطلقات ، وفئة ضعيفي الدخل ، وفئة المرضى ، وفئة أسر نزلاء السجون ، وفئة المتضررين ، وفئة المعاقين والأيتام .
أهداف الجمعية : تسعى الجمعية بشكل دؤوب لتحقيق الأهداف السامية التالية :
1. مساعدة الطلبة المحتاجين .
2. تقديم المساعدات المالية والعينية للمحتاجين من الفقراء والمتضررين .
3. الإنفاق في مختلف أوجه البر والإحسان .
4. التعاون والتنسيق مع جمعيات ومؤسسات النفع العام .
إدارة الجمعية : يشرف على الجمعية مجلس إدارة يرسم سياستها العامة ، ويضع الخطط المستقبلية لها ، ويتابع ما تقوم به الإدارة التنفيذية من مشاريع ، ويتألف هذا المجلس من كبار رجال الأعمال في إمارة دبي إضافة إلى مدير عام نتفرغ للجمعية .
أنشطة الجمعية ومشاريعها : تنفذ الجمعية العديد من المشاريع الخيرية التي تحقق أهدافها للفئات المستفيدة ، ومنها على سبيل المثال لا الحصر :
أولا : المشاريع الدائمة ( الشهرية ) :
ـ مشروع المساعدات الشهرية المالية ، ويستفيد منه أكثر من 2000 أسرة شهرية بمختلف إمارات الدولة .
ـ مشروع المساعدات الغذائية ، ويستفيد من المشروع أكثر من 1000 أسرة شهريا ، وتصرف المساعدة على شكل قسائم مشتريات .
ـ مشروع كفالة ورعاية الأيتام من أبناء الدولة ، ويستفيد منه أكثر من مائتي يتيم جميعهم من مواطني الساحل الشرقي والإمارات الشمالية .
ـ مشروع كفالة المعاقين تقوم به الجمعية بكفالة بعض أصحاب الإعاقات ودعمهم سواء بتوفير الأجهزة المناسبة لهم أو دفع الرسوم المدرسية الخاصة بهم في المدارس الخاصة بالمعاقين .
ثانيا : المشاريع الموسمية ( الدائمة ) :
ـ مشروع الحقيبة المدرسية : بدأت الجمعية في تنفيذ هذا المشروع من العام الدراسي 92 ـ 93م بشكل سنوي ، حتى أصبح يستفيد منه الكثير من الطلبة في المدارس الحكومية ، ويشتمل على جميع الأدوات والقرطاسية المناسبة لكل مرحلة دراسية .
ـ مشروع كسوة العيد : يستفيد منه الكثير من الأسر والأشخاص ، ويتم توزيع قطعتي قماش من الخامات المستخدمة محليا وقبل الموسم بفترة كافية .
ـ مشروع المير الرمضاني : هو مشروع مساعدات موسمية ، توزع في شهر رمضان المبارك ، وتعطى فيه المساعدات على شكل قسائم مشتريات ( كوبونات ) تصرف من الجمعيات التعاونية ، وتعتبر بمثابة إفطار صائم للأسر في بيوتها .
ـ صرف الزكاة : وهذا بناء على رغبة بعض المتبرعين في إنفاق زكاة أموالهم في شهر رمضان المبارك ، وقد قامت الجمعية بتوزيع الزكاة على كثير من الأسر من المسجلين للمساعدات الموسمية ، وتقوم الجمعية بتوزيع المواد الغذائية ، وإعادة تغليفها حسب طلب بعض المتبرعين بشكل عيني مثل التمور والمواد التموينية الأخرى شريطة توزيعها داخل الدولة .
طرق العمل في الجمعية : بهدف تأكد الجمعية من تقديم المساعدات لمستحقيها في الوقت المناسب ، فإن الجمعية اعتمدت أنظمة وأساليب وطرق تدقيق متطورة لدراسة وتقييم الحالات ، بحيث تتقدم الحالات إلى قسم التسجيل في الجمعية ، والذي يتم من خلاله التسجيل للحالات ، وبحثها مكتبيا ، ومن ثم تحول غلى قسم البحث الاجتماعي ، حيث يقوم فريق من الباحثات المتخصصات من الموظفات والمتطوعات بالزيارة الميدانية للحالات المتقدمة لمطابقة المعلومات مع الواقع .
وتعتمد الجمعية كذلك خلال عملها على قاعدة معلومات كبيرة تساعد الموظفين والمتطوعين على أداء عملهم بكفاءة عالية ، والحصول على التقارير المطلوبة في الأوقات المناسبة ، مما يسهل على الإدارة اتخاذ الحلول الإدارية المطلوبة بسرعة ، ويوفر للدمعية شفافية عالية ، ودقة في الداء وسرعة التنفيذ .
وتصدر الجمعية مجلة شهرية باسم ( بيت الخير ) ، تعني بتوثيق العمل الخيري في الجمعية ، والجمعيات الأخرى في الدولة ، إضافة إلى ما تحتويه من بحوث اجتماعية متطورة .
جمعية دبي الخيرية تأسست الجمعية عام 1994م ، وتم إشهارها بالقرار الوزاري (85/94) الصادر عن وزارة العمل والشئون الاجتماعية ، وقد نفذت الجمعية العديد من المشاريع على المستوى الداخل والخارجي .
أهداف الجمعية 1. بناء المساجد والمراكز الإسلامية على المستوى الداخلي والخارجي .
2. كفالة الأيتام .
3. مساعدة طلاب العلم العاجزين عن مواصلة تعليمهم العالي .
4. الأخذ بيد ضحايا الحروب والكوارث الطبيعية .
5. توفير فرص العمل لأرباب العائلات الفقيرة .
أنشطة الجمعية ومشاريعها : بدأت الجمعية سعيها على درب الخير والعطاء بتنفيذ المشاريع داخليا وخارجيا ومنها :
على المستوى الداخلي :
1. إفطار صائم : نفذت الجمعية مشروع إفطار صائم داخل الدولة على مدى الأعوام الماضية .
2. زكاة الفطر : تنفذ الجمعية مشروع زكاة الفطر ، حيث تستقبل الجمعية زكاة الفطر نقدا وتوزعه على المستحقين عينا .
3. كسوة العيد : تقوم الجمعية بتوزيع كسوة العيد على الفقراء والأرامل والأيتام والمحتاجين سنويا .
4. كفالة الأيتام : أولت الجمعية اهتماما بالغا برعاية الأيتام دراسيا واجتماعيا ، حبا وطمعا بمؤاخاة رسول الله " صلى الله عليه وسلم " في الجنة .
على المستوى الخارجي :
1. قامت الجمعية ببناء المراكز الإسلامية التي تضم ( مسجد ومدرسة ومستوصف وبئر ) .
2. بناء المساجد والمدارس والمستوصفات .
3. حفر الآبار .
4. كفالة الأيتام وطلاب العلم .
5. تنفيذ مشروع الأضاحي وكسوة العيد وطباعة المصاحف .
6. تقديم مساعدات إغاثية عاجلة لضحايا الحروب والكوارث الطبيعية في العديد من الدول .
إنجازات الجمعية الأيتام : 1. أقامت الجمعية حفل عشاء كبير لأسر الأيتام ووزعت فيه الهدايا والألعاب .
2. أنشأت مركز أيتام بكامل تجهيزاته مثل الغذاء والكساء والتعليم والطباعة والرعاية الصحية .
3. قامت الجمعية بتجهيز صيدلية في مستشفى الأمومة والطفولة ، تستفيد منه ما يقارب من 70 من أسر الأيتام ، وترسل الجمعية كميات من الأدوية بشكل دوري .
4. قامت الجمعية بتجهيز مركز أطفال متكامل ، يتسع لخمسمائة يتيم ، حيث يؤمن كامل احتياجات اليتيم من الغذاء والتعليم والسكن والرعاية الصحية .
جمعية دار البر أنشئت لجمعية عام 1979م في دولة الإمارات العربية المتحدة بقرار وزاري رقم (23/79) من وزارة العمل والشؤون الاجتماعية ، تحت مسمى جمعية دار البر ( خيرية ـ ثقافية ـ اجتماعية ) .
أهداف الجمعية : 1. الدعوة للرجوع إلى الكتاب والسنة وفهمهما على المنهج الذي سار عليه السلف الصالح رضوان الله عليهم .
2. الدعوة غلى التوحيد وتحذير المسلمين من الشرك ومن البدع والأفكار الدخيلة والأحاديث المنكرة والموضوعة .
3. العمل على تنمية الشعور بالمسؤولية الاجتماعية بين الأهالي ، وحثهم على المشاركة في خدمة المجتمع وتطويره .
4. تقديم المساعدات المالية والعينية العاجلة للمنكوبين ، وإيواء أطفال المسلمين ، ومجهولي الوالدين ، والعجزة من الجنسين .
أنشطة الجمعية ومشاريعها : أولا : الإدارة العلمية : ـ متابعة شؤون الدعاة والمحفظين ، وطلبة العلم المكفولين داخل الدولة وخارجها .
ـ طباعة المصاحف والكتب والإصدارات العلمية وتوزيعها .
ـ نسخ الأشرطة السمعية وتوزيعها .
ـ المساهمة في برامج التوعية والإرشاد داخل الدولة .
ـ إقامة البرامج العلمية داخل المساجد .
ـ الإشراف على مكتبة الجمعية وتطويرها .
ـ تهيئة أجواء علمية للقراءة والمذاكرة داخل المكتبة .
ـ إقامة الندوات والدورات العلمية واستقدام العلماء .
ـ تقديم البرامج العلمية والتطويرية لسير عمل الجمعية .
ـ إقامة الدروس الشرعية للعامة .
ـ الإجابة عن الاستفسارات الشرعية التي تصل إلى الإدارة العلمية .
تحقق إدارة الجمعية أهدافها من خلال الوسائل التالية :
1. طباعة المصاحف والكتب الإسلامية : وهي من المشاريع الدعوية المثمرة .
2. مركز المعلومات الإسلامية : لقد أولت الجمعية اهتماما بالمسلمين غير الناطقين باللغة العربية ، فعملت على نشر برامج توعية تشمل طباعة وتوزيع الكتب وتنظيم المحاضرات اليومية والأسبوعية ، عن طريق وسائل الإعلام المذاعة والمرئية ، وحين كر العمل تم إنشاء مركز المعلومات الإسلامية الذي يضم نخبة من الدعاة المختصين ، ومن نشاطاته :
ـ تنظيم المحاضرات الأسبوعية .
ـ فصول في تعليم القرآن بلغات متعددة .
ـ تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها .
ـ تنظيم الدروس والمحاضرات لتعليم التوحيد والعقيدة الصحيحة .
ـ طباعة الكتب التي تعين الدارسين بالمركز في بحثهم عن الإسلام .
ثانيا : لجنة الشؤون المحلية : تتكفل هذه اللجنة بجمع وتوزيع الزكاة والصدقات على مستحقيها ، ولها أهداف تسعى غلى تحقيقها تتمثل في :
ـ جمع وتوزيع الزكاة على مستحقيها في الدولة .
ـ بحث الحالات المستحقة للمساعدة ، والتأكد من حاجتها ، ليتم إيصال الزكاة والصدقات إلى مستحقيها .
ـ استقبال الزكاة العينية وتوزيعها .
ـ توزيع زكاة الفطر على المستحقين داخل الدولة .
ـ توزيع لحوم الأضاحي على المستحقين داخل الدولة .
ـ توزيع كفالات الأيتام .
ـ توزيع الصدقات العينية على مستحقيها .
ثالثا : المشاريع الموسمية : استدعت الحاجة فتح أبواب جديدة لفعل الخير فأقامت الجمعية بعض المواسم الخيرية كموسم رمضان ، وموسمي عيد الفطر والضحى ، وذلك بعمل المشاريع الموسمية التالية :
ـ مشروع إفطار الصائمين في رمضان .
ـ مشروع زكاة الفطر .
ـ مشروع تيسير الحج للفقراء والمساكين .
ـ مشروع الأضاحي .
ـ مشروع كسوة العيد .
رابعا : اللجنة النسائية : كون المرأة عضواً أساسيا في المجتمع فهي الأم والأخت والزوجة والابنة ، وبصلاحها يصلح المجتمع ، جاءت فكرة إنشاء لجنة خاصة بالنساء لتزاول جميع الأنشطة الخيرية والثقافية والدعوية ، ولها فروع منتشرة في الإمارات ، ومن أبرز أنشطة اللجنة النسائية :
ـ المساعدة في البحث عن الحالات المستحقة للزكاة .
ـ جمع التبرعات للمشاريع الخيرية المختلفة .
ـ إقامة المعارض للتعريف بنشاطات الجمعية .
ـ تحفيظ القرآن للنساء .
ـ تنظيم محاضرات أسبوعية ، وإقامة أسواق خيرية وندوات عن العمل الخيري وأهميته .
خامسا : إدارة بناء المساجد والمشاريع الخيرية : ـ لجنة جنوب شرق أسيا .
ـ لجنة شبه القارة الهندية .
ـ لجنة الدول العربية .
ـ لجنة الدول الأفريقية .
ـ لجنة أواسط أسيا وأوربا .
وذلك لتيسير وتسهيل التعامل مع المشاريع الخيرية التي منها ( بناء المساجد ـ حفر أبار المياه ، بناء دور الأيتام ، بناء المدارس ، الأوقاف الخيرية ، بناء المراكز الإسلامية ، بناء المراكز الصحية ، مشاغل الفتيات وملحقاتها ) في مناطق عدة من العالم .
سادسا : الوقف الخيري : لنجاح هذه المشاريع ، وضمان الاستمرارية لها لا بد من الوقف الخيري ، فالتبرع لبناء الأوقاف الخيرية يحقق كل الفوائد المرجوة للمشاريع الخيرية ، مما دفع الجمعية إلى بناء وقف خيري هو عبارة عن فلل سكنية ومخازن ليعود ريعها للمشاريع الخيرية المختلفة .
سابعا : مشروع إغاثة المنكوبين : انطلاقا من مبدأ المساعدة في ديننا الحنيف ، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من كان في عون العيد كان الله في عونه " ، قامت الجمعية بإنشاء لجنة الإغاثة لتكون بجانب المنكوبين ، والمشردين ، والجوعى والمرضى من جراء الكوارث الطبيعية والحروب والزلازل والفيضانات وذلك لإغاثتهم بشتى الوسائل والطرق .
ثامنا : كفالة الأيتام : استشعارا من الجمعية بأهمية كفالة الأيتام في مجتمعات دول العالم ، بادرت بالعمل على توسيع نطاق عمل الأيتام في جميع اللجان بالجمعية وذلك لتحقيق الأهداف التالية :
ـ إنقاذ أطفال المسلمين من الفرق الضالة والجمعيات التنصيرية .
ـ الحث على كفالة اليتيم ، وكفالة أكبر عدد من أيتام المسلمين .
ـ تنشئة الأيتام تنشئة إسلامية صحيحة .
ـ سد احتياجات الأيتام ، وتحسين أحوالهم المعيشية والاجتماعية والتعليمية والصحية والنفسية .
ـ تدريبهم على مهنة يعتاشون من خلالها .
تاسعا : الإدارة الإعلامية : تعتبر الإدارة الإعلامية لسان حال الجمعية ، وتعبر بالصورة والكلمة المرئية والمسموعة عن نشاطات الجمعية ، وتقوم بعمل النشرات التعريفية والمجلات ، ومن أهم أعمالها :
ـ التعريف الإعلامي بعمل الجمعية ونشاطاتها .
ـ إعداد وصياغة أخبار الجمعية .
ـ إعداد الإجراءات اللازمة للحملات الإعلامية .
ـ تصميم جميع مطبوعات الجمعية .
ـ الإشراف على طباعة المصحف الشريف .
ـ أرشفة نشاطات الجمعية ، وصور المشاريع والمطبوعات .